أهلا وسهلا بمعهد الخاص الحليمي ساسيلا غنونج ساري لمبوك الغربية

Kamis, 05 Mei 2011

Ratib TGH. Ibrahim Al Kholidy Kediri

إِلَى حَضْرَةِ النَّبِي اْلمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَلِهِ وَ أَصْحَابِهِ وَصَاحِبِ الرَّاتِبِ السَّيِّدِ الْحَبِيْبِ عُمَرَ ابْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ اْلعَطَّاسِ شَيْئ ٌلِلَّهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةُ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَ اللهُ اّلَذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ اْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلَامُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ اْلجَبَّارُ اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ , هُوَ اللهُ الْخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُ لَهُ اْلأَسْمَاءُ اْلحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ اْلعَزِيْزُ اْلحَكِيْمُ


أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ {3 كالي}
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ {3 كالي}
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَايَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِي اْلأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ اْلعَلِيْمُ {3 كالي}
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ {10 كالي}
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ {3 كالي}
بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَا بِاللهِ بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْنَا عَلَى اللهِ {3 كالي}
بِسْمِ اللهِ أَمَنَّا بِاللهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ لَاخَوْفٌ عَلَيْهِ {3 كالي}
سُبْحَانَ اللهِ عَزَّ اللهُ سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهُ {3 كالي}
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ اْلعَظِيْمِ {3 كالي}
سُبْحَانَ اللهِ وَاْلحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَ اللهُ أَكْبَرُ {4 كالي}
يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَا عَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَا خَبِيْرًا بِخَلْقِهِ أُ لْطُفْ بِنَا يَا َلطِيْفُ يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ {3 كالي}
يَالَطِيْفًا لمَ ْتَزَلْ أُ ْلطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ إِنَّكَ لَطِيْفٌ لمَ ْتَزَلْ أُ ْلطُفْ بِنَا وَاْلمُسْلِمِيْنَ {3 كالي}
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ {40 كالي ( 70 كالي ) ( 100 كالي)}
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { 1 كالي}
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ اْلوَكِيْلُ { 7 كالي}
َالَّلهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { 11 كالي}
أَسْتَغّفِرُ اللهَ اْلعَظِيْمَ {11 كالي}
تَائِبٌ إِلَى اللهِ { 1 كالي}
يَا اللهُ بِهَا يَا اللهُ بِهَا يَا أَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ {3 كالي}
غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ , لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُوَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا َربَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَالَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاْعفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى اْلقَوْمِ اْلكَافِرِيْنَ

أَ لْفَاتِحَةُ اْلأُوْلَى
لِسَيِّدِنَا اْلفَقِيْهِ اْلمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ بَاعَلْوِيْ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَكَافَّةِ سَادَتِنَا أَلِ بَاعَلْوِي أَيْنَمَا كَانوُا وَجَمِيْعِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَى مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا أَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَيَحْمِيْنَا بِحِمَايَتِهِمْ فِي الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ بِسِرِّالْفَاتِحَةِ

أَ لْفَاتِحَةُ الثَّانِيَةُ
لِسَيِّدِنَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَقِيْلِ وَسَيِّدِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَصَالِحِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَحُسَيْنِ بْنِ عُمَرَ وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ تُرْبَتِهِمْ وَجَمِيْعِ اْلأَخِذِيْنَ عَنْ سَيِّدِنَا عُمَرَ وَالَّلائِذِيْنَ بِهِ وَاْلمُنْتَسِبِيْنَ إِلَيْهِ فِي جَمِيْعِ أَقْطَارِ اْْلأَرْضِ أَنَّ اللهَ يَغْفِرَلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ أَسْرَاِرهِمْ وَأَنْوَاِرهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِي الدُّنيْاَ وَاْلأَخِرَةِ بِسِرِّالْفَاِتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ الثَّالِثَةُ
أَنَّ اللهَ يُصْلِحُ أُمُوْرَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَيُنْزِلُ غَيْثَهُمْ وَيَغْرِزُ أَمْطَارَهُمْ وَيُرَخِّصُ أَسْعَارَهُمْ وَيَشْفِيْ مَرْضَاهُمْ وَيُصْلِحُ قُضَاتَهُمْ وَأُوْلَاتَهُمْ وَيُخْمِدُ نَارَ اْلِفتَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَابَطَنَ وَيُصْلِحُ الشَّأْنَ كُلَّهُ وَيُخْتِمُ لَنَا بِاْلحُسْنَى فِي خَيْرٍ وَعَافِيَةٍ لَنَا وَلَكُمْ وَأَنَّ اللهَ يَجْعَلُنَا وَإِيَّاكُمْ مِنَ اْلمَقْبُوْلِيْنَ وَيُوَفِّقَنَا وَإِيَّاكُمْ لِمَا يُحِبُّ وَيَرْضَا مِنَ اْلقَوْلِ وَالْعَمَلِ وَيَحْفَظُنَا وَإِيَّاكُمْ مِنَ الزَّيْغِ وَالزَّلَلِ بِسِرِّالْفَاتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ الرَّابِعَةُ
لِوَالِدَيْنَا وَوَالِدِيْ وَالِدِيْنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَائِخِنَا أَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَنَا وَلَهُمْ وَيَجْمَعُنَابِهِمْ فِي جَنَّاتِ النَّعِيْمِ وَأَنَّ اللهَ يَرْزُقُنَا عُلُوْمًا ناَفِعَةً فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأَخِرَةِ وَيَرْزُقُنَا رِزْقًا حَلَالًا طَيِّبًا كَثِيْرًا بِلَا َكدٍّ وَلَا تَعَبٍ وَلَا نَصَبٍ مِنْ حَيْثُ لَا نَحْتَسِبُ وَيُطَوِّلُ أَعْمَارَنَا فِي طَاعَتِهِ وَعِبَادَتِهِ وَيَنْصُرُنَا عَلَى جَمِيْعِ اْلأَعْدَاءِ وَيَدْفَعُ عَنَّا جَمِيْعَ اْلبَلَاءِ بِسِرِّالْفاَتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ اْلخَامِسَةُ
ِلِإخْوَانِنَا اْلإِصْلَاحِيِّيْنَ وَالرَّابِطِيِّيْنَ وَمَنِ انْتَمَى إِلَيْهِمْ وَلِجَمِيْعِ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلُمْسِلمَاِت وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ أَنَّ اللهَ يُصْلِحُ أَحْوَالَهُمْ وَيُنْصُرُهُمْ عَلَى مَنْ عَادَاهُمْ وَيَجْعَلُ الْجَّنَّةَ مَأْوَاهُمْ وَلِلْحُجَّاجِ وَاْلغُزَّاةِ وَالزُّوَارِ وَالْمُسَافِرِيْنَ فِي اْلبَرِّ وَالْبَحْرِ وَاْلجَوِّ مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْمَعِيْنَ أَنَّ اللهَ يُصْحِبُهُمُ السَّلَاَمةَ وَيُبَلِّغُهُمْ مَرَامَهُمْ سَالِمِيْنَ غَانِمِيْنَ بِخَيْرٍ وَلُطْفٍ حَتَّى يَرْجِعُوْا إِلَى أَوْطَانِهِمْ بِسِرِّاْلفَاتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ السَّادِسَةُ
لِصَاحِبِ الضَّالَّةِ أَنَّ اللهَ يَكُوْنَ فِي عَوْنِهِ وَيَتَقَبَّلُ مِنْهُ وَيـُـــيَسِّرُ عَلَيْهِ وَيُجَمِّلُ حَالَهُ وَيَغْفِرَ لَهُ وَلِوَالِدَيْهِ وَيُعْطِيْهِ مَطْلُوْبَهُ وَيُرَدُّ لَهُ ضَالَّتَهُ بِسِرِّالْفَاتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ السَّابِعَةُ
لِصَاحِبِ الْمَكَانِ أَنَّ اللهَ يَرْزُقُهُ التَّوْفِيْقَ وَالْهِدَايَةِ وَيَرْزُقُهُ رِزْقًا حَلَالًا مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَيَجْعَلُ مَكَانَهُ هَذَا مَعْمُوْرًا بِالْخَيْرَاتِ بِسِرِّالْفَاتِحَةِ
صَلَوَاتُ اللهِ عَلَى اْلمَهْدِي # اَلْهَادِي النَّاسِ إِلَى النَّهْجِ
وَأَبِيْ بَكْرٍ فِي سِيْرَتِهِ # وَلِسَانِ َمقَالَتِهِ اْللَّهِجِ
وَأَبِيْ حَفْصٍ وَكَرَامَتِهِ # فِي قِصَّةِ سَارِيَةِ الْخَلِجِ
وَأَبِيْ عَمْرٍو ذِي النُّوْرَيْنِ # اَلْمُسْتَحِيَ اْلمُسْتَحِيَ اْلبَهِجِ
وَأَبِي حَسَنٍ فِي ْالعِلْمِ إِذَا # وَافَى بِسَحَائِبِهِ اْلخَلِجِ
وَعَلَى السِّبْطَيْنِ وَأُمِّهِمَا # وَجَمِيْعِ الْأَلِ بِهِمْ فَلِجَ
وَعَلَى اْلأَصْحَابِ بِجُمْلَتِهِمْ # بَذَلوُااْلأَمْوَالَ مَعَ اْلمُهَجِ
يَا رَبِّ بِهِمْ وَأَلِهِمُ # عَجِّلْ باِلنَّصْرِ وَبِالْفَرَج {3 كالي}
اَللَّهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسِلِّمْ سَلَامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَّلذِي تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ اْلكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ اْلحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ اْلخَوَاِتمِ وَيُسْتَسْقَى اْلغَمَامُ بِوَجْهِهِ اْلكَرِيْمِ وَعَلَى أَلِهِ وَ أَصْحَابِهِ فِي ُكِّل لمَـــْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ اْلقُلُوْبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ اْلأَبْدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُوْرِ اْلأَبْصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَى أَلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ






0 komentar:

Posting Komentar